كما قلت من قبل لست كاتبه محترفه او رؤائيه شهيره بل ان اكتب من قلبي فقط واحب ان اكتب كل ما يجول بخاطري .. ذات يوم في ايام الجامعه تمثلت المسرحية التالية في خيالي بالاصوات ودونتها وانا استمع للدكتور يحاضرنا .
ساكتبها كما هي ارجو ان تنال استحسانكم
الفصل الاول
المشهد الآول
في احد الشوارع..
( يسير حسن مع صديقه الشرطي خالد ويلفت نظر حسن شحات)
حسن: خالد انظر هناك ذلك الشحاذ كم هو مسكين.
خالد: انهم يخالفون القانون يا حسن ونحن كشرطة نحاول منعن انتشار هذه الظاهره.
حسن: لكنهم مساكين يسترزقون من عملهم
خالد: كم انت طيب يا حسن.. إن الحكومة فتحت ابواب العمل ويمكن ان يعملو في اي شئ يريدونه.
حسن: كيف تمنعو هذه الظاهرة
خالد: المشكلة اننا نحاول إلقاء القبض عليهم متلبسين.. لهذا علينا ان نجد من يمدنا بالمعلومات عن اماكن تمركزهم فنستطيع ان نمسك بهم.
حسن: هل امسكتم بهم
خالد: الكثير منهم يا عزيزي حسن.. فحكومتنا يقظه ونحن رجال الشرطة يقظين لكل ما يور في هذه الشوارع لكن ما نحتاجه هو الوقت.. الوقت فقط..
حسن: إلي اللقاء يا خالد.. من يدري ربما تاتي الاخبار التي تريدونها يوما
خالد: شكرا لك يا حسن اراك بخير..
حسن: كيف تمنعو هذه الظاهرة
خالد: المشكلة اننا نحاول إلقاء القبض عليهم متلبسين.. لهذا علينا ان نجد من يمدنا بالمعلومات عن اماكن تمركزهم فنستطيع ان نمسك بهم.
حسن: هل امسكتم بهم
خالد: الكثير منهم يا عزيزي حسن.. فحكومتنا يقظه ونحن رجال الشرطة يقظين لكل ما يور في هذه الشوارع لكن ما نحتاجه هو الوقت.. الوقت فقط..
( اكمل الرجلان سيرهما حتي وصلا إلي مفترق الطرق)
خالد: شكرا لك يا حسن اراك بخير..
( وقف حسن يراقب خالد وفي ذهنه فكره تتبلور سيعطيهم المعلومات)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق